
تنوع الهوية السورية ينعكس في العمل من خلال التركيز على سائر اللهجات السورية، ابتداء من أحاديث أبطال العمل التي تُستخدم فيها مقولات شعبية قديمة وحديثة، كـ ولي على ألبي، والله يطفيها بنورو، وقال شو قال؛ مدعوم، مروراً بالموسيقا الرئيسية للعمل “رقصة ستِّي”، وانتهاء بأسماء الأبطال، حدُّو، وأبو جمال، هذا التركيز يفيد بإعادة تكريس الذاكرة السورية الشعبية، والتي حاربتها شعارات حزب البعث طوال خمسين عاماً.

